رغم أن الأسلام صنفك مع الدواب العربية المركوبة(الدواب الغربية لها أحترام عندهم أكثر من الحرمة لدينا) ومع هذا تدافعين بأستماتة عن ظلمك وعدم الأعتراف بك كمخلوق له العقل ليدير شؤونه الخاصة والعامة ولقد تفنن القرآن بظلمك من وجعلك الأقل بكل شيء من وراثة وشهادة وأتهامك برأس الفتنة للمؤومنين الرجال عليك تحمل ذنبه وألست أنت الفتنة؟ حقا لا أمل برفع الظلم عننا طالما هناك نساء أمثالك فنحن نموت باليوم الف مرة ولربما أنت تعيشي في واوروبا وتتمتعي بأنسانيتك أو أنك تعيشي في بلدك وتروق لك عبوديتك فالى الخلف خطاك بأمان الله
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من ذا الذي يريد ان يسكت صوت القرآن بحجة حرية الآخرين؟ / فاطمة الزهراء طوبال
|