لابد لصاحب رسالة معينة أن يكون ذكي و حكيم على الأقل لكي لا يسيء لرسالته من حيث لا يدري، اعتقد بان اللغة الامازيغية هي ضحية الناس الذين يدافعون عنها لأنهم يضعون أنفسهم في موضع العداوة مع قسم كبير من نخب و مجتمعات المغرب العربي و ذلك بالإساءة للجانب العربي من التاريخ المغاربي لا سيما أن الوجود العربي هو واقع عاشه أجدادنا و نعيشه نحن و سوف يعيشه أحفادنا، حيث ليس من الحكمة أن نناطح الصخور الصماء لا شك أن رؤوسنا ستتحطم و تبقى الصخور صلدة متماسكة، المهم في الأمر أن نرى الامازيغية لغة وطنية رسمية و لما لا لغة علم و تخاطب مع الأجانب إلى جانب ألغة العربية و التي هي ايظا مهملة و مظلومة و الله اعلم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأمازيغية والعربية وما بينهما من اتصال وانفصال / الحسين أيت باحسين
|