المالكي سوف لن ينسى ماحصل للسيد محمد باقر الحكيم عندما اعلن من ان الوضع في العراق ليس كما هو في ايران، وبعداه باسبوع لااكثر حصل ماحصل للمرحوم الحكيم. وقبل فترة ليست بعيدة وقبل زيارة المالكي الى دمشق التقى به المندوب السامي للخامنئي قاسم سليماني وابلغه براي ايران ان ينظم حزب الدعوة الى الأئتلاف الشيعيوالا فالأمر سيكون غير ذلك ، ولما لمسوا انه لايريد دخول الأئتلاف الشيعي ادوا له التحية في يوم الأربعاء الدامي؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من يضمن استقلال المالكي ؟ / تقي الوزان
|