أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مدينة البصرة واسمها الآرامي / نبيل عبد الأمير الربيعي - أرشيف التعليقات - إلى الأخ مثنى - كارلوس










إلى الأخ مثنى - كارلوس

- إلى الأخ مثنى
العدد: 448344
كارلوس 2013 / 2 / 4 - 05:31
التحكم: الحوار المتمدن

أنا لست بوارد الدفاع عن المسيحية هنا أو المقارنة بين الأديان فانا لا أعترف بالكتب و الأنبياء و أومن بأن الانسان العادي يستطيع ان يدرك الله الخالق بوجدانه وعقله و لكنني في تعليقي أشرت إلى وقائع جلية مثبتة كان لها كبير الأثر على منطقتنا المسماة شرق أوسط فسوريا ومصر كانتا قبل الاسلام منارات للعلم والحضارة وموطناً للفلاسفة والمفكرين وانظر ما حدث بعده أصبحنا بؤرة للجهل و التخلف وتم مسح الهوية الأصلية للبلدان واستبدالها بالهوية الدينية التي كانت اكبر مصيبة حلت علينا,الاخ الكاتب ذكر مشكوراً اخوان الصفا و لا احد ينكر أهميتهم لكن لا احد يذكر الفلاسفة السوريين وهم كثر في القرن الثالث و الرابع الميلادي ولا أحد يذكر مكتبة الاسكندرية والفلسفة التي كان يتنفسها رواد المكتبة في مصر كل ما نراه ونسمعه في كتبنا وقنواتنا هو قصص البداوى و الغزوات و الفتح المبين و حكايات عمر وعثمان و ملكات اليمين , يكفي ان تقرأ سيرة ابن هشام أو أي سيرة أخرى حتى تعرف تاريخ أسلافك المليء بالغزو و النكاح و القتل بحجة الكفر و يمكن ان تبحث عن رأي شيوخ الاسلام بإخوان الصفا و سترى كيف يكفرونهم و يصفونهم بالزنادقة المجوس ..يتبع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مدينة البصرة واسمها الآرامي / نبيل عبد الأمير الربيعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الرواية الخالدة: حين يصبح الأدب فخًا نفسيًا وتجربة وجودية / خالد علي سليفاني
- شذرات من ربيع مؤجل / عبد العاطي جميل
- الشعر بين التقليد والحداثة قراءة في رؤية نزار دندش للأدب / ضحى عبدالرؤوف المل
- العلمانية والإسلاموفوبيا: جدلية التنوير والإقصاء / حمدي سيد محمد محمود
- رواية- خريف آخر- لمحمود شقير وزمن الضياع / جميل السلحوت
- أخلاقيات العلاقة السليمة / للاإيمان الشباني


المزيد..... - ماكرون يطرد 12 موظفا في الدبلوماسية ويستدعي سفير بلاده في ال ...
- ابنتا بوعلام صنصال تطالبان ماكرون السعي لإطلاق سراح والدهما ...
- فرنسا: عدة سجون تتعرض لهجمات بعد حملة على المخدرات
- الجميع -هدف مشروع-.. محللة توضح أهمية الفاشر لـ-الدعم السريع ...
- الحكومة العراقية تزف بُشرى سارة لجميع الموظفين حالاً
- مواقف أميركية متباينة وطهران تؤكد على حقها في التخصيب والتعا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مدينة البصرة واسمها الآرامي / نبيل عبد الأمير الربيعي - أرشيف التعليقات - إلى الأخ مثنى - كارلوس