أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لاجل ان لا تعض ابهام الندم الازرق.... / ابراهيم البهرزي - أرشيف التعليقات - كن مطمئن - حامد حمودي عباس










كن مطمئن - حامد حمودي عباس

- كن مطمئن
العدد: 44833
حامد حمودي عباس 2009 / 9 / 5 - 19:42
التحكم: الحوار المتمدن

في مرة سابقه ، وخلال واحدة من محاولات حقن الروح بالأمل ، همست في اذني بانني كمن يمسك بالهواء ، وان أحدا سوف لن يسمعني .. وانا الآن اعيد في اذنك ذات الهمس ، لأقول لك ، حينما رأيت الملايين من ضحايا العسف وهي تذرف الدموع وتشيع جثمان حجة دينها ودنياها قبل أيام ، أدركت وللمرة الأخيره بان لا فائدة بغير الاعتقاد كون ان العراق سوف لن يعود لحاضرة العالم المتمدن خلال زمن قريب ، تحياتي لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لاجل ان لا تعض ابهام الندم الازرق.... / ابراهيم البهرزي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجزائر: عاش الكفاح العمالي والشعبي؛ من أجل الحريات الديمقرا ... / محمود رشيدي
- مؤتمر قمة بغداد من زاويةٍ ما .! / رائد عمر
- ماذا يجري في إيران.. وحدة الصورة في بيروتشيما 2020 وبندر عبا ... / محمد حسين الموسوي
- من المعلم إلى الواعظ: كيف فقدت المدرسة الجزائرية رسالتها الت ... / محفوظ بجاوي
- تونس...محاكمات العشرية السوداء / ميلاد عمر المزوغي
- المطالبة بتحقيق دولي في إنفجار بندر عباس / سعاد عزيز


المزيد..... - السعودية.. فيديو مرعب لجدار غباري في القصيم وخبير يوضح سبب ا ...
- إسرائيل تستدعي آلاف جنود الاحتياط وتخطط لتوسيع هجومها على غز ...
- عمر السومة يعلّق على فوز الأهلي بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة. ...
- تعليق مدير مكتب محمد بن سلمان على فوز الأهلي باللقب الآسيوي ...
- مصر.. فيديو ما فعلته فتاة فوق سيارة وسط كوبري أكتوبر يشعل تف ...
- ثبتها الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات و ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لاجل ان لا تعض ابهام الندم الازرق.... / ابراهيم البهرزي - أرشيف التعليقات - كن مطمئن - حامد حمودي عباس