أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أترانا نعود لعصر الساطور والمدية.. لنوقف جرائم قتل النساء في العراق / منى حسين - أرشيف التعليقات - كان الوضع سيثا ولا زال - منى حسين










كان الوضع سيثا ولا زال - منى حسين

- كان الوضع سيثا ولا زال
العدد: 447875
منى حسين 2013 / 2 / 2 - 15:19
التحكم: الكاتب-ة

تحياتي للرائع اللبيب سامي لبيب واهلا بك في كل مكان وبالذات على صفحتي
عزيزي بداية احب ان اقول لك ان اعتراضي على اطلاق مسمى القطيع على الجمهور كان طبيعي لاني لاحظت حجم المعارضة التي ابداها شباب العراق وبالذات الطلبة والشباب العاطلين عن العمل كان لديهم رفض واحتجاج كبير ازاء ما كانت القبيلة تريد جرهم له ولا مجال لذكر كل التفاصيل هنا لكن الفمع القبلي في كراسي الحكام هو سبب الازمات السياسية التي تعصف بشعوبنا في التاريخ المعاصر وليس الشعوب تريد ذلك هذا اولا ثانيا انا ايضا من متابعيك جدا جدا وتعجبني جناحات حروفك وكيف تحلق بها مثابرة على قراءة مواضيعك بشكل جاد اما بالنسبة للجرائم والتردي ايام صدام نعم عزيزي كانت الدولة قمعية جدا ولا تمر بخاطر احد ومع هذا القمع انتفض الشعب في التسعين وسقطت اربعة عشر محافظة بيد الانتفاضة لولا تدخل الاستعمار الذي كانت ما تزال له مصالح مع بقاء الطاغيه المباد ولا توجد مناخات ديمقراطية في العراق لان الديمقراطية لا تولد مع الحكومات الاسلامية مناخات العراق دينية عزيزي واسلامية تحديدااما بالنسبة لقولك اننا شعوب لا يجدي معها ديمقراطية لا اتفق معك بهذا الراي ابدا اننا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أترانا نعود لعصر الساطور والمدية.. لنوقف جرائم قتل النساء في العراق / منى حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك





- ‏مخاطر الاقتراض من البنك الدولي / محمد عبد الكريم يوسف
- حرب المال والبلطجة من أجل عيون المواطن!! / علا مجد الدين عبد النور
- مشروع الهيمنة: كيف يعيد الحزب الشيوعي كتابة قواعد اللعبة الع ... / حيدر صادق صاحب
- مقال (حركة كلارتيه) بقلم : ماكس إيستمان1920 / عبدالرؤوف بطيخ
- ماذا نعرف عن الجيش الإسرائيلي، البقرة المقدّسة لإسرائيل؟ / جدعون ليفي
- ثلاث حطوط حمراء / شيرزاد همزاني


المزيد..... - شهود عيان يتهمون مرتزقة من روسيا بارتكاب انتهاكات مروعة في م ...
- حساسية الطعام.. كل ما تريد معرفته عن الأعراض والعلاج ونصائح ...
- رئيس جنوب السودان يعيد مرة أخرى ترتيب وزارة النفط
- الاحتلال يعزز قواته بطوباس وينفذ حملات دهم واعتقال بقلقيلية ...
- ارتفاع حصيلة ضحايا الحريق الهائل بهونغ كونغ والشرطة تعتقل 3 ...
- عاجل | مراسل الجزيرة: غارات إسرائيلية خلف الخط الأصفر شرقي م ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أترانا نعود لعصر الساطور والمدية.. لنوقف جرائم قتل النساء في العراق / منى حسين - أرشيف التعليقات - كان الوضع سيثا ولا زال - منى حسين