تحياتي عزيزتي منى واهلا بكِ المصيبة والطامة الكبرى هي ان اغلبية النساء الذين يقتلوا تحت مسمى غسل العار هن بريئات من التهمة كما اسموها , حيث استغل الرجل ظاهرة غسل العار لو صح التعبير عليها بظاهرة او عرف او شرع الخ .. من هذه التسميات , استغلها لزيادة حقوقه والتي وصلت الى القتل ولأي امرأة لو احب هذا محمياً بقانون اخرس لا ينبس سوى بكل ما هو ضد المرأة بأعتبارها الشرخ الذي به تستطيع السلطة النفوذ لخراب المجتمع بمساندة امريكا ودعمها وهذه بدورها نفذت الى شعوبنا مستغلة تخلفها نحتاج الى التحرك السريع من قبل المؤسسات والمنظمات التي لها الدور في حماية الأنسان ولسن قوانين جديدة تقوم على حماية المرأة من القتل وهو ابشع الممارسات شكرا لمجهودكِ الذي تبذلين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أترانا نعود لعصر الساطور والمدية.. لنوقف جرائم قتل النساء في العراق / منى حسين
|