الاخت فؤاده تحية طيبة في قصة وربما رواية للقاص والروائي فؤاد التكرلي وهو على فكره كان قاضيا واديبا له رواية لم يحظرني عنوانها تتحدث عن احدهم وجد شقيقته المراهقة متلبسة جريمة حب ابن الجيران !! فما كان منه الا وسحب مسدسه ليفرغ بجسدها خمسة طلقات المهم حكم على هذا الغاسل للعار لكنه وجد متلبسا في سجنه لاشد العار انكارا ضبط متلبسا بتبادل اللواط!!؟؟ دون الكاتب في هامش الرواية الاحداث حقيقية ومن وقائع المحاكم العراقية تحياتي للمبدعة فؤاده العراقية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كم نحن بحاجة لغسل عار العقول / فؤاده العراقيه
|