أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تاجر البندقية .. إعادة تفكيك / يوسف رزين - أرشيف التعليقات - مقال اكثر من رائعة وعميقة - وليد مهدي










مقال اكثر من رائعة وعميقة - وليد مهدي

- مقال اكثر من رائعة وعميقة
العدد: 446967
وليد مهدي 2013 / 1 / 30 - 12:37
التحكم: الحوار المتمدن

رغم اختصارها

لكنها بحق تصلح كمنطلق لدراسة

ملاحظتي عليها فقط ان شكسبير على الارجح لم يكن بوعي يرغب بالمعالجة كما ذكرت

لكنها انثالت من وعيه الباطن بهذه الطريقة

هذه دراسة تحليلية في المخيال الجمعي لمجتمع عصر النهضة , وهي هامة جدا كتشريح لثقافة اوربا في ذلك الحين وكما تفضلت بدوافعها الملتوية لكنها لا تعبر عن راي شكسبير كفرد ، وانما تواصله الثقافي الجمعي

كم اتمنى ان افتح الحوار المتمدن كل يوم لاجد مثل مقالتك ولو واحدة فقط يا زميلي العزيز ؟؟

دمت بالف الف خير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تاجر البندقية .. إعادة تفكيك / يوسف رزين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إرادة الشعوب / عبد الحفيظ حساني
- إزالة تمثال الراوندوزي.. أول خطوة نحو التعايش الحقيقي / خالد الياس رفو
- -حين صار عيد الصحافة مأتماً: من منابر الكلمة إلى مزامير الخر ... / حامد الضبياني
- مخرجات فضائح الفساد السياسي والاقتصادي المتصل للأمريكيتين (ج ... / أكد الجبوري
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (189) / نورالدين علاك الاسفي
- لماذا نعتبر أن هذه الحرب حربنا؟؟ / صلاح السروى


المزيد..... - مستلزمات شنطة جهاز العروس من الألف إلى الياء
- شيرين بيوتي بطابع ملكي في حفل زفافها بتوقيع المصمم رامي القا ...
- سارة الورع تخطف الأنظار في حفل زفاف شيرين بيوتي
- حظك اليوم الثلاثاء 17 حزيران/يونيو 2025‎‎‎‎‎‎‎
- عبارات صباحية ارسليها لزوجك
- تخلص من التوتر وقلل مستويات الكورتيزول في جسمك خلال أيام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تاجر البندقية .. إعادة تفكيك / يوسف رزين - أرشيف التعليقات - مقال اكثر من رائعة وعميقة - وليد مهدي