أعتذر لجميع قراء الحوار المتمدن لأنني تجاهلت الابتسامة العجيبة على وجه السيد حسن في صورته المنشورة وعزوتها إلى محاولة تصنّع الذكاء والثقة بالنفس وأقتعت نفسي بأنه باحث يسعى بصدق إلى المعرفة فعلّقت على مقال سابق له
واليوم بعد اطلاعي على مقاله اعلاه اكتشفت أنني أفرطت في حسن النية وتأكد لي أن ما يكتب السيد حسن لا يمت إلى حوار متمدن كان أو حتى غير متمدن إنما هو تنفيس عن حقد يتلظى في قلبه وكراهية قد تحرقه إن لم يخرجها في كتابات لا تستحق قراءة أو تعليق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيحية وحوادث أكل لحوم المسلمين / حسن محسن رمضان
|