فعلا يجب اتخاذ موقف وطنى موحد من الطائفيه والطائفيين ومن يدعى المظلوميه عليه ان لايظلم لانه اكتوى بنارها والببحث عن المشروع الوطنى هو لغة التسامح ما بين ابناء البلد وعدم الانجرار وراءمن يمثلون الاجندات الدوليه والاقليميه والتى كلها لاتريد خير البلد فثمة سؤال يطرح نفسه ما ذاقدم الطائفيون لطوائفهم ما شاء الله من سىء الى اسوء ونحث الجميع على الحوار والحوار وثم الحوار والانفتاح على الاخر والايمان به ودمت سالما دكتور
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محبة الطائفة تشترط أن لا تكون طائفيا / جعفر المظفر
|