أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محبة الطائفة تشترط أن لا تكون طائفيا / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - فعلا - ابو محمد










فعلا - ابو محمد

- فعلا
العدد: 446741
ابو محمد 2013 / 1 / 29 - 16:26
التحكم: الحوار المتمدن

فعلا يجب اتخاذ موقف وطنى موحد من الطائفيه والطائفيين ومن يدعى المظلوميه عليه ان لايظلم لانه اكتوى بنارها والببحث عن المشروع الوطنى هو لغة التسامح ما بين ابناء البلد وعدم الانجرار وراءمن يمثلون الاجندات الدوليه والاقليميه والتى كلها لاتريد خير البلد فثمة سؤال يطرح نفسه ما ذاقدم الطائفيون لطوائفهم ما شاء الله من سىء الى اسوء ونحث الجميع على الحوار والحوار وثم الحوار والانفتاح على الاخر والايمان به ودمت سالما دكتور

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محبة الطائفة تشترط أن لا تكون طائفيا / جعفر المظفر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري
- آخر بريد لخريف ماكر / يوسف شواني
- حيث أعيش / إلياس شتواني
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- العراق: هشاشة الدولة وأزمة الهوية الوطنية / عادل الدول
- موسيقى: مأساة -كلارا شومان- الموسيقية (4-5)/ إشبيليا الجبوري ... / أكد الجبوري


المزيد..... - ترامب يقول إنه اتخذ قرارًا بشأن العمليات العسكرية في فنزويلا ...
- آلاف الإسرائيليين يتظاهرون مطالبين بلجنة تحقيق في أحداث 7 أك ...
- مسئولة في الأونروا: إسرائيل تنتهك القانون الدولي بتقييد المس ...
- غناء رغم الألم.. شاهد فرحة خريجي المدارس في غزة وسط الأنقاض ...
- شتاينماير يشيد بدور -العمال الضيوف- من إيطاليا في نهضة ألمان ...
- الأمم المتحدة: الأزمة الإنسانية في السودان تتطلب دعما عاجلا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محبة الطائفة تشترط أن لا تكون طائفيا / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - فعلا - ابو محمد