أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لقد صدأت وبان معدنك الردي / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - عزيزي محمد - حسن الكوردي










عزيزي محمد - حسن الكوردي

- عزيزي محمد
العدد: 446245
حسن الكوردي 2013 / 1 / 27 - 12:14
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي . من أية طينة عجينة هؤلاء العباقرة حكام البلد قبل سنتين مضاهرات في السليمانية ضد سياسة البارزاني والطالباني قمع جلاوزتهم بكافة أنواع ألأسلحة المتضاهرين وقتلوا العديد منهم وبينهم الطفل كَرميان الذي كان عمر حوالي 12 سنه وأدان المالكي إستعمال السلاح وهوا خرق دستوري . واليوم المالكي يقمع التضاهرات بشتى الوسائل ويضهر ناطق التحالف الكُردستاني مؤيد طيب يقول إننا ندين أستعمال السلاح وهذا خرق دستوري . أسأل هل حكام البلد على حق والشعب على باطل ؟؟ أم أنهم يعتبرون الشعب غبي؟ .وشكراً

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لقد صدأت وبان معدنك الردي / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حامد كعيد الجبوري شاعرٌ خرج من رحم الحلة ومضى ليكتب للوطن وا ... / محمد علي محيي الدين
- ماذا يحدث في نيبال 1 / حزب الكادحين
- علم الاقتصاد من أهم العلوم الاجتماعية (3) / احمد حسن عمر
- قصة إنسان – سفر الثورة والخلود / رانية مرجية
- هل استؤصلت جينات الكرامة من قادة العرب!! / سماك العبوشي
- لماذا لم تسلك مصر مسار بعض الدول النامية في امتلاك السلاح ال ... / خالد السيد حسن


المزيد..... - سائحة روسية تنقل نظرة نادرة داخل منتجع في كوريا الشمالية
- لبنان.. عسكريون متقاعدون يحتجون للمطالبة بتحسين رواتبهم
- طهران تهاجم بيان واشنطن وتصفه بـ”المنافق والخادع”.. والخزانة ...
- عامٌ على تفجيرات -البيجر- في لبنان: هل كشف الهجوم عن اختراق ...
- بحجة منع -الفجور-..طالبان توقف خدمة الإنترنت في ولاية شمال ...
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لقد صدأت وبان معدنك الردي / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - عزيزي محمد - حسن الكوردي