الصفحة الرئيسية - ثقافة الكذب المقدس-لماذا نحن متخلفون . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تصحيح 44 - ريما

تصحيح 44 - ريما

- تصحيح 44

العدد: 446200

ريما

2013 / 1 / 27 - 08:12
التحكم: الحوار المتمدن

إلى عبدالله ومجدي
أولا، بدل أن تفسرا الماء بعد الجهد بالماء وتحورا اللغة مثل السحرة كما تشاؤون حيث كل كلمة تصبح كالعجينة في يدكما تفسراها كما تريدان، بدل هذا، آتوا بشيء واحد سوف يكتشفه العلم بعد عشرين سنة وهو موجود في القرآن
ثانيا ، فسروا الكلام الذي لم يعرفه النبي وصحابته مثل ياسين وطه و كهيعص ويا ليت بدون بهلونيات لغوية، ما معنى فاكهة وأبا فالعرب لم يعرفوا معنى أبا وسألو أبا بكر وعمر ولم يعرفا فقال المفسرون هو ما تأكله الأنعام لأن الفاكهة ما تأكله البشر، أي أخذوا المعنى بالقياس. انظر كتب التفسير
ولم يعرفوا معنى سريا في سورة مريم -وجعل تحتك سريا - فقالوا سري هو نهر بالسريانية وهو جدول بلغة أهل الحجاز وهو عيسى ولم يعرفوا معنى قسورة فقالوا أسد بالحبشية رغم ان هذا غير صحيح وهكذا استمروا ببهلوانيات شيطانية
وعلى فكرة معظم الكلمات التي لم يسمع بها بدو ذلك الزمان يقولون هذا اسم نهر في الجنة مثل الكوثر
ثالثاً ممكن ان تؤشروا إلى السورة التي تتحدث عن الكمبيوتر والليزر والبندورة؟
رابعا، مرة تقولون هو كتاب لكل العصور ومرة هو يتناسب مع عقل ذلك الزمن ..بالانجليزي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة الكذب المقدس-لماذا نحن متخلفون . / سامى لبيب