عندما قال محمد لابي بكر وعمر ان الله هو من رفع السماء بدون عمد وزين قبة السماء بالمصابيح التي هي النجوم هل فهم عمر وابوبكر ان السماء كما تفسرون الآن اعتمادا على العلم ام فهموا ان السماء سقف للأرض مثل سقف البيت بشكل الصاجة وهي مرفوعة بدون أعمدة؟ إذا كان جوابكم انهم فهموها بعلم ذلك الزمان لأن المعنى اتضح لغويا فيما بعد، أليس هذا تضليل من محمد ومن ربه بشرا به عمر وأبو بكر بالجنة لأنهم صدقوا محمد؟ أي انهما وغيرهما من الأعراب اتخذوا قرار الإيمان بسبب التضليل لأنهم لو عرفوا أن الأرض كروية والسماء ليست مرفوعة بدون عمد كما ادعى القرآن ومحمد - يمكن غيروا رأيهم وطالبوا بالمزيد من الأدلة على إعجاز النبي العلمي ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة الكذب المقدس-لماذا نحن متخلفون . / سامى لبيب
|