أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا منع التعليقات / عمرو اسماعيل - أرشيف التعليقات - رأي شـخـصـي آخـــر - نـاجـي بــق الـبـحـصـة










رأي شـخـصـي آخـــر - نـاجـي بــق الـبـحـصـة

- رأي شـخـصـي آخـــر
العدد: 44613
نـاجـي بــق الـبـحـصـة 2009 / 9 / 4 - 17:54
التحكم: الحوار المتمدن

العلمانية ليست ضد الأديان, إنما هي ضد فرض الشرائع الدينية وتطبيقاتها الغيبية على القوانين المدنية اليوم التي لا تتطور مع الزمن. اذكروا لي دولة علمانية واحدة منعت بناء الجوامع وممارسة الديانة الإسلامية بكل حرية. بينما تمنع المملكة الوهابية حارسة الإسلام وممثلها وممول حركاته المعتدلة ظاهرا والمتطرفة, وغالبا المتطرفة في العالم. هذه الدولة تمنع المليون أجنبي من غير المسلمين من ممارسة ابسط طقوسهم الدينية, تحت وطأة العقاب والجلد والسجن والنفي وقطع الأرزاق والأعناق, بأساليب تذكرنا بعصور الجاهلية ومـظـاهــر وتقاليد شذبتها جميع الدول والشعوب المتحضرة.
العلمانية ليست ضد الممارسات الدينية, بينما الأحزاب الإسلامية السياسية والدول التي تطبق الشريعة الإسلامية, تحارب جميع الحريات العامة وحقوق المرأة التي ناضلت الشعوب قرونا للحصول عليها, ولا تعطينا أية صورة ديمقراطية مقبولة أنها تــمــد يدها للآخـر, وأنها خلال الثلاثين سنة الأخيرة, هذه الجماعات الإسلامية هي التي أقلقت العالم العربي والشرق أوسطي والعالمي, بدعواتها العلنية والسرية للفتك بالآخر وعدم قبوله أو المناقشة معه بأي شكل إنساني متحضر.
العلمانية هي فلسفة التسامح والعقل والمنطق, بعيدا عن التهديد والوعيد وجهنم والنار. لأنها فلسفة العدالة وال


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا منع التعليقات / عمرو اسماعيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ألق الذاكرة التي لا تأفل - الجواهري بجواهره..شعبان بخزائن مع ... / عبد الحسين شعبان
- قصيدة بعنوان - إضراب - / عمر غصاب راشد
- أستراح من لا قلب له / شيرزاد همزاني
- سجادة عبد اللطيف ، مؤيد و الليبرالية الجديدة( نيوليبرالية) / سمير نوري
- التسامح وأزمة التحول الفكري والجنسي / عامر صالح
- هدم تخاريف البربر (3): الافري (سكان تونس القدماء) كانوا زنوج ... / محمد مقنع


المزيد..... - -قتلها ولم يتوقف-.. سائق قارب يصطدم بمراهقة في البحر دون علم ...
- تونس ترغب في نقل تجربة إندونيسيا في «الاستمطار» لمكافحة شح ا ...
- أردوغان عن عيد الشباب والرياضة وذكرى أتاتورك: كان هذا التاري ...
- التلفزيون الإيراني يدعو الإيرانيين إلى الصلاة من أجل الرئيس ...
- السودان والأراضي الفلسطينية بين أكثر الدول بعدد النازحين داخ ...
- رؤساء وزعماء تعرضوا لحوادث في الجو.. بعضهم نجا والآخر فقد حي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا منع التعليقات / عمرو اسماعيل - أرشيف التعليقات - رأي شـخـصـي آخـــر - نـاجـي بــق الـبـحـصـة