ذلك والميل الخطير لمقاطعة الانتخابات صد. والان جاء لبيد واثبت بان مشاركتهم كانت عبثا: ممثلوهم لا يعتبرون شرعيين، ولا حتى في نظر حزب الوسط الاكبر. الكتلة الفكرية المانعة هي بالذات كتلة لبيد: فهو لا يمكنه أن يأخذ بالحسبان شراكة مع حزب عربي، ولا حتى في موضوع مصيري جدا مثل منع اقامة حكومة يمين. لقد كان بوسع لبيد أن يقول ان ليس هناك في نظره أمل في اقامة الكتلة، ولكن تعليق هذا الموقف بالشراكة مع الزعبي ينز عنه رائحة قومية متطرفة كرية هآرتس 25/1/2013
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وداعاً يا رفيقي ؟ / شامل عبد العزيز
|