أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وداعاً يا رفيقي ؟ / شامل عبد العزيز - أرشيف التعليقات - مداخله - عبد الله خلف










مداخله - عبد الله خلف

- مداخله
العدد: 445789
عبد الله خلف 2013 / 1 / 25 - 17:12
التحكم: الحوار المتمدن

اليوم هو يوم الرأسماليّه , فالأشتراكيّه قد ماتت منذ عام 1991م , و منذ أن أنتهى حاميها (السوفيات) .
السؤال : لماذا لم تصمد أفكار , و يصمد أتباع ؛ ماركس ؛ أمام الرأسماليّه؟ .
لماذا الدول التي تخضع للنظام الأشتراكي ؛ تبقى دولاً فقيره و متخلّفه؟... مثال :
دولة كوبا , هذه الدوله دوله أشتراكيّه بإمتياز , كانت مدعومه من قبل السوفيات , لو نظرنا لحالها الأقتصادي و الاجتماعي و السياسي , و قارنّاه بجارتها (أمريكا) , ماذا سنرى؟ .
سنرى أن الرأسماليّه دوله متقدمه متحضره متمدنه متطوره , بينما نرى العكس في الأشتراكيّه , لذا , يجب أن يعي أصحاب الفكر الماركسي أن فكرهم أكد الزمان لنا أنه فكراً لا يخدم البشريّه .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وداعاً يا رفيقي ؟ / شامل عبد العزيز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العولمة المضادة وتمثلاتها في الخطاب المسرحي / صميم حسب الله
- (مُعْتَزِل يَمْضي) / سعد محمد مهدي غلام
- (حزين كحصان) / سعد محمد مهدي غلام
- عدم احترام الأجيال: أزمة قيم في المجتمعات الحديثة / أميمة البقالي
- الشر الرخيص: وصفة الفوضى الإنسانية / بن سالم الوكيلي
- شهادة المعطي منجب: بنسعيد آيت إيدر، رجل حر ومقاوم مغربي / أحمد رباص


المزيد..... - جالانت: أعطينا أوامر للجيش بقتل الأسرى مع آسريهم
- خطط ترامب في غزة: أنباء عن كون المغرب من المناطق المرشحة لنق ...
- مخطّط ترامب في غزة: ليبيا تعلن رفض سياسات التهجير والتغيير ا ...
- مصراتة
- ردا على مخطّط ترامب: الجزائر ترفض بشكل قاطع تهجير وإفراغ قطا ...
- تونس: عائلات مفقودين في عمليات هجرة غير نظامية تحتج أمام الس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وداعاً يا رفيقي ؟ / شامل عبد العزيز - أرشيف التعليقات - مداخله - عبد الله خلف