مقال جميل كالعادة يا ابوشريف ، وان كنت شخصيا اجد حصر تصنيفه تحت محور محاربة العنصرية تقييدا للمعاني العظيمة التي استخلصتها من القصة ، اطربني جدا العزف على الجانب التربوي واحترام قدرات وطاقات الاطفال العقلية التي لايمكن التكهن بنتائجها لو احسنا توظيفها وتوجيهها .....
العنصرية شيء مقيت اقلها خطرا العنصرية ضد اللون ، لو تأتي الى بلادي يااستاذ ، للقمت ابنك كل يوم ملعقة كاملة الدسم بالعنصرية ، وانت تتلذذ بذلك ...
اشكرك واتمنى لك التوفيق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عمى الوان / يوسف ابو شريف
|