أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسلمون اختلفوا حتى ب موعد ولادة الرسول الاعظم ص / عزيز الحافظ - أرشيف التعليقات - الموقع اسمه الحوار المتمدن - جاك عطالله










الموقع اسمه الحوار المتمدن - جاك عطالله

- الموقع اسمه الحوار المتمدن
العدد: 445529
جاك عطالله 2013 / 1 / 24 - 14:28
التحكم: الكاتب-ة

اوردت لك حقائق من كتبك بمستنداتها وتوثيقاتها وبدون اى تجاوز على عكس ما اتبعته انت من هجوم شخصى غير مبرر على ومع ذلك تحذف الرد هذه مجرد ملاحظة بسيطه لك لكى على الاقل تعلم ان اسم السايت هو الحوار المتمدن وليس حوار الطرشان واحد يسب يشطب رد الاخر المهذب هذا دليل عجز يا اخى المحترم ,

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلمون اختلفوا حتى ب موعد ولادة الرسول الاعظم ص / عزيز الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مجلس الامن يقترح حلا لنزاع الصحراء الغربية بين جبهة البوليسا ... / سعيد الوجاني
- من وحي ما يحصل في المنطقة...؟ / اكرم حسين
- الولائية مشروع لاجهاض حل الدولة العلمانية ( تشريح محور المقا ... / لبيب سلطان
- سيناريوهات وتداعيات رحيل يحيى السنوار / محمد زهدي شاهين
- المخطوط الجديد 4 _ الفصل الأول مع المقدمة / حسين عجيب
- ألكسندر دوغين – حول مسألة الأيديولوجيا في روسيا / زياد الزبيدي


المزيد..... - فيديو يظهر لحظة قصف دبابة إسرائيلية المبنى الذي كان يتواجد ف ...
- أول تعليق من حزب الله والحوثيين على مقتل يحيى السنوار: -حمل ...
- الرئيس الفرنسي يكرم ضحايا مظاهرات 17 أكتوبر 1961 ويعتبر أنها ...
- تفاصيل مقتل السنوار في غزة وردود الفعل ومن سيخلفه؟
- اعتقال وفرار واغتيال: ما أبرز الادعاءات المضللة التي لاحقت ي ...
- اتهامات أممية لطرفي النزاع في السودان باستخدام -أساليب التجو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسلمون اختلفوا حتى ب موعد ولادة الرسول الاعظم ص / عزيز الحافظ - أرشيف التعليقات - الموقع اسمه الحوار المتمدن - جاك عطالله