عندما انتصر محمد في خيبر, سمع من أصحابه عن امراة جميلة تدعى صفية بنت حيي, المشكلة هنا هي أن محمد قد قتل زوج, ابو, اخو, عم و جد تلك البنت, فسباها واغتصبها في نفس اليوم الذي قتل فيه كافة ذكور اسرتها. أبسط أسس الإنسانية تجرم هكذا تصرف, وأقل وصف لهذا التصرف هو أنه اجرامي وعنيف الى أبعد الحدود, لك عزيزي المسلم أن تتخيل مشاعر هذه المسكينة ولو لثانية واحدة, هل هناك احتمال ولو 1% أن يكون محمد قد ضاجعها برضاها ؟ هل يمكن للعقل البشري ان يصل الى تلك الدرجة من انعدام الإنسانية ؟ فكروا يا أولي الألباب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا تهتم بالمثليين الغربيين ياسيد عبدالحكيم وتنسى المثليين في بلادك / وسام يوسف
|