أشكر الله أولا وأخيرا وأشكر كذلك الأخ سامي أن أتاح لي التعرف بأخي شاهر ، لأن الله أمرنا أن نشكر من أجرى نعمته على يديه هذا قدر ليس من مشيئة الأخ سامي بالطبع ولم يعده لنا مسبقا ، وإن كان الله قد جعله سببا فيه ، مع ماله من اختيار في الكتابة وتلقي التعليقات ، وما لنا من اختيار أيضا ، فلا تعارض بين القدر وحرية الاختيار
إيه رأيك يا أبو السام
وأما بالنسبة للمقالات فأني أفكر في ذلك بجدية ، بارك الله فيك أخي شاهر
مع أطيب الأمنيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الله القوى- نحن نخلق آلهتنا. / سامى لبيب
|