بالنسبة لمقاعد الكينيست وتوزيعها، يجب أن ننتظر ما ستؤول إليه الإنتخابات الحالية ولكن من الأفضل أولاً أن نعرف عدد مقاعد القوى الديمقراطية والتقدمية - عربا ويهودا- بدل فرزهم قوميا (عرب ويهود) لأن العِبرة بالمواقف القريبة والمتضامنة مع حقوق الفقراء والشغيلة أولاً ثم حقوق الأقلية الفلسطينية. فلا يفيدنا كثيرا أن يتصدر عربي المقعد وهو رجعي متشنج، مقابل رجعي توراتي يهودي. فكلاهما وجهان لعملة واحدة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحل العادل والحل المنصف للقضية الفلسطينية بين اليمين واليسار في اسرائيل / عتريس المدح
|