سفر حجي 7 /9-9 (سوف أزلزل كل الأمم، وسوف يأتي (حِمْده) لكل الأمم، وسوف أملأ هذا البيت بالمجد، كذلك قال رب الجنود، لي الفضة ولي الذهب، هكذا قال رب الجنود، وإن مجد ذلك البيت الأخير يكون أعظم من مجد الأول، هكذا قال رب الجنود، وفي هذا المكان أُعْطِي )
أشعيا الإصحاح الثاني والأربعين ما نصُّه: -لترفع البرية ومدنها صوتها، الديار التي سكنها قيدار؛ لتترنَّم سكان سالع، من رءوس الجبال ليهتفوا؛ ليعطوا الرب مجدًا، ويُخبروا بتسبيحه في الجزائر- فأين قيدار يا ترى ؟!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد في التوراة والانجيل / احمد داؤود
|