من لايؤمن بما بعد الموت ولايفکر ولايعمل الا لهذه الدنيا التي تنتهي باصطدام او جلطه دماغيه اوسکته قلبيه او اشتباه طبيب اوطلقه تائهه مثل هذا الانسان يعيش حاله من القلق والاضطراب اذ باي امل يعيش وانياب الموت تلاحقه قي کل حرکه وسکنه لهذا تراه يلجأ الي الخمور والمخدرات والعقاقير وکثيرا منهم يلجؤن الي الانتحار وهي نتيجه طبيعيه لعدم الايمان بما بعد الموت فعندما يفکر قليلا بهذه الحياه وما فيها من تعب ونصب والام واسقام ومشاکل لاتعد ولاتحصي يقدم علي الانتحار وفي المقابل لانجد مؤمنا حقيقيا يقدم علي الانتحار انه يعتقد ان الموت سفر وانتقال من دار الي دار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثورة الحقيقية تكمن في نسف قدسية القرآن / سامي الذيب
|