|
عنواني ليس لي عنوان - عادل البحراني
- عنواني ليس لي عنوان
|
العدد: 444312
|
عادل البحراني
|
2013 / 1 / 19 - 00:00 التحكم: الكاتب-ة
|
أخي عبد الحكيم قد احترت في تصنيفك ووصفك ولك أن تعذرني ، هل أنت حقا مقتنع بالنص القرآني الذي هو في لوح محفوظ وصالح لكل زمان ومكان أم انك تكيًف النص وفقا للمتغيرات في الزمان والمكان وما يصاحبه من ما يطرأ على العلم والتكنولوجيا من جديد ، أخي عبد الحكيم لماذا لم يعي المسلمون ويدركوا ويستوعبوا عبر نصوص القرآن كروية الأرض حيث ظلوا سنين عديدة يدافعون عن سطحية الكرة الأرضية مثلهم مثل المسيحيين وقد دفع الثمن من أجل بيان الحقيقة العلمانيين حيث تكبدوا الكثير على مسلك الحرق الكهنوتي وبانت في النهاية الحقيقة من دون رب أو اله عندها لجأ المسلمون الى التفسير والتأويل وقالوا وفقا لذلك بكروية الأرض ، أين كان رجال الدين العالمين بأمور الدين وتفسيراته وتأويله من ما يجول في أدمغة المسلمين من تساؤلات حول كروية الأرض وتعليم المرأة ام انهم ينطقون بما يمليه الواقع المعاش الذي سماته الطائفية والقبلية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حتىى يكون الكاتب عبد الكريم الموسوي منصفا غير منحازا ان يعنون مقالاته بمفارقة الاديان بدلا من مقارقات اسلاميه / عبد الحكيم عثمان
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
حديث البيدق- طوفان الاقصى حتى لا ننسى (32)
/ نورالدين علاك الاسفي
-
الاعجازات العلمية قبل قرآن محمد
/ رائد سعدي ناصر
-
طوفان الأقصى 210 - لماذا تحمي الولايات المتحدة إسرائيل من ال
...
/ زياد الزبيدي
-
شقيقي داوود سيرة غيرية .. تستدعي وقفة بامتياز
/ ديمة جمعة السمان
-
عمال فلسطين بين حرب الإبادة والظلم التاريخي
/ سري القدوة
-
في حوار مع إدغار موران أو مديح الفكر المركب - ترجمة وتقديم:
...
/ أحمد رباص
المزيد.....
-
مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على بيان -حماس- بشأن مفاوضات وقف إط
...
-
“نزلها لعيالك هيزقططوا” .. تردد قناة وناسة 2024 لمتابعة الأغ
...
-
“اشتري بسرعة قبل ما يطير تاني” .. أسعار الذهب اليوم في مختلف
...
-
“الطبيعة وجمالها” .. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك لمتابعة ال
...
-
الجنائية الدولية: ضغوط سياسية وتهديدات ترفضها المحكمة بشأن ق
...
-
أمطار طوفانية في العراق تقتل 4 من فريق لتسلق الجبال
المزيد.....
|