أخي محمد ز بقدر ما سنتشوق إلى رواياتك عن هؤلاء الذرون زبالة العرب والتاريخ لا نعتقد أن حكومتكم ستحاسبهم . فهؤلاء وأنتم بالكرامة كشافة المفسدين والسارقين والمغتصبين للإنسان العراقي والعربي في كل مكن وكما تصفهم دائماً الأعضاء المفسدين في البرطمان العراقي . يوم إنه هؤلاء حوسبوا أو علقوا على المشانق يومها بنعرف إن العراق قاعد يتحرر والورد ساحب على كل البيوت والمتضررين ناموا في سبات وراحة في قبورهم والله يرحم الجميع .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراقي بين المخبر السري والقلم السري / محمد الرديني
|