عندما تحترم الدول الأسلامية ديانات مواطنيها من غير المسلمين فهذا ليس بسبب التشريع القرآني بل بسبب الدساتير الوضعية لتلك الدول التي تضطر مجبرة ان تصيغ دساتيرها وفق ما وقعته تلك الدول من شرائع حقوق الأنسان التي شرعتها الأمم المتحدة و الفضل هنا لا يعود الى تعاليم القرآن لأنه عندما يشتد ساعد تلك الدول سترجع الى شرائع القرآن بأخذ الجزية من اهل الكتاب وفي مدينة الموصل في العراق التي يحكمها الأسلاميين لا يستطيع المسيحي بيع داره بأعتبارها من الغنائم الأسلامية ، تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يطلبون الاحترام ولايحترمون الاخر / احمد داؤود
|