أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رائحة ابطي بين المشوي والمحشي / يوسف ابو شريف - أرشيف التعليقات - نبيل العدوان - ابوعمرو










نبيل العدوان - ابوعمرو

- نبيل العدوان
العدد: 443972
ابوعمرو 2013 / 1 / 17 - 13:42
التحكم: الحوار المتمدن

اذا افترضنا انك استوعبت المعنى المراد من وراء رائحة الابط في المقال وافترضنا ايضا انك تقصد نفس المعنى في تعليقك فإن الجماعات الاسلامية التي ذكرتها ياسيد نبيل بيطلعلهم يشموا رائحة اباطهم بعد ان اوقعوا بكم هزيمة نكراء كما اظهرت الانتخابات الاخيرة في العالم العربي واظهرت بعدكم تماما عن واقع ومستقبل هذه الشعوب، لم تفلحوا الا في التعري واظهار الاباط وغير الاباط



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رائحة ابطي بين المشوي والمحشي / يوسف ابو شريف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اليسار المغربي يؤيد دينامية جيل z ويستنكر المقاربة الأمنية ا ... / أحمد رباص
- رحلة في عوالم الأدب الأفريقي: من التراث الشفهي إلى الأدب الم ... / محمد بسام العمري
- مشتاقٌ لكِ,لإسمكِ, لتلك الأحرف الخمسة / شيرزاد همزاني
- انتخابات مجلس الشعب: هل تعكس إرادة السوريين أم إعادة إنتاج ا ... / أحمد سليمان
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (268) / نورالدين علاك الاسفي
- البؤس العربي في رواية -آرام- فاطمة محمد الهلالات / رائد الحواري


المزيد..... - الاكتئاب المقاوم للعلاج.. أحدث الطرق لمواجهة المشكلة
- 121 منظمة تطالب بإجراءات ضد شركات تطور مشاريع وقود أحفوري
- الحكومة توافق على تعيين ديفيد زيني رئيسا جديدا للشاباك
- دراسة: انقطاع الطمث لا يرتبط بزيادة المضاعفات لدى المصابات ب ...
- -تم التلاعب بها-.. ما الذي يريده ترامب من خطته الأخيرة بشأن ...
- أسطول الصمود يطالب إيطاليا وإسبانيا بحمايته مع دخوله المنطقة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رائحة ابطي بين المشوي والمحشي / يوسف ابو شريف - أرشيف التعليقات - نبيل العدوان - ابوعمرو