بعد كل هذا العمر الطويل من الايمان أو التشكك فيما يؤمن به الناس اصبحت علي يقين بان ذلك المدعو الله غير موجود. فلا وجود لكائن يحمل ضميرا ويسكت علي هذه الفوضي فيما بين الايمان به والالحاد عنه. لو انه مسؤول عن هذا الوجود لاعلن عن نفسه بجلاء يخرس الملحدين ويريح المتشككين وينصر المؤمنين. لكن واقع الحال ان المؤمنين يعانون الان كثيرا من الخسائر جراء انحلال وتحلل وتآكل فكرة الاعتقاد الجازم يوجود اله. شكرا وتحية وتقدير للعزيز هشام ولعقله الرقراق الصافي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الرد على د. عدنان إبراهيم - 1 / هشام آدم
|