لم يقف الحد عند افقار الشعب، بل وصل الامر الى حد العيش ببذخ واسراف كبير على قفا هذا الشعب،الوزراء وآخرون من مدراء عاميين لا يتنقلوا الا بمواكب وسيارات دفع رباعي ومع ثلاث او اربع سيارات مرافقة مع حد ادنى من أربع حراس شخصيين ومرافقين، في المقابل الكثير من المناضلين تركوا اسرهم بلا معيل بسبب السجون والكثير من أفراد عائلاتهم لا يجدون ما يكفي للمعالجة والتعليم والصحة والسكن، المطلوب من الشعب أن يهز أكتافه بعنف زلزال لعل أوراق الخريف تسقط عن الغصون والفروع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى نرى خوسية موخيكا الفلسطيني / عطا مناع
|