|
القرآن الوحيد لم يحرف الله تعهد بحفظه: نزلنا الذكر - صوفيا يحيا
- القرآن الوحيد لم يحرف الله تعهد بحفظه: نزلنا الذكر
|
العدد: 443775
|
صوفيا يحيا
|
2013 / 1 / 16 - 15:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
المائز عراب العربية أب الشعر (بهي النخبة) مولود فلوجة الجلاء عام 1955م المدان في مدن الحزن الفردوس المفقود أندلسيا، من لدو جندرمة الاحتقان المعتل والضغينة المبتذلة، الأنموذج الحي الكيس الرصين للذين سبقهم القرآن ليتجاوز تنطعهم الأمي، وليفجر نحت النحاة والإملاء بالرسم القرآني: قرءان= الكتاب؛ العربية بدأت مشافهة والإسلام بدأ بالعراقين (مدرستي نحاة حاضرة البصرة وحاضنة الكوفة)، بأول قائل لأستاذ أساتيذ الأبجديتين (نصر بن عاصم ويحيى بن يعمر) أبو الأسود الدؤلي: انحو هذا النحو، القرآن الناطق على نهج البلاغة على رأي الشريف الرضي (علي بن أبي طالب)، أمير المؤمنين بظهر الكوفة وقدم للدؤلي رقعة مقسمة بإحداثيات، وعندما قالت ابنة علي لأبيها على سطح دارته بالكوفة ليلا: ما أجمل السماء؟!، أجابها: النجوم!. قالت: ما هذا أعني!.. أجابها: بل قولي: ما أجملُ السماءَ وافتحي فاكي!. أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (وَ) رَسُولُهُ (سورة التوبة) واو الاستئناف والعطف والابتداء يختلف في حال التعبير عن الاعجاب بالسماء!. الإسلام بدأ بأمر: اقرأ وكانت الكتابة تنحصر في أحياء (قبائل) العرب في بعض الرقوش (النقوش) والأشعار، وكانت العربية لغات (لهجات)، والقرآن يُقرأ على سبع روايات بدء بفاتحته اُم الكتاب والسبع المثاني، على رواية ورش عن الإمام نافع، وحفص على سبعة أحرف. وقد ناشد ابن مسعود (وكان يكنى بابن اُم عبد) أهل العراق بحفظ رقاع القرآن بدل حرقها وإتلافها خشية اختلاطها بالحديث النبوي، من أحب أن يقرأ القرآن كما اُنزل فليقرأه على قراءة ابن اُم عبد (الحديث)!. القرآن كتب العربية بعد انحسار العبرية التي بعثها ابن ميمون، مع بعث مكتبة (بيت الحكمة) في عاصمة الدنيا بغداد، والعبرية سامية ابنة عم العربية، وأصلها جنوبي شبه جزيرة العرب العاربة، اليمن السعيد ببلقيس والنبي تُبع وسد مأرب نبأ من سبأ و - حكمة يمان (الحديث)- وشجاعة ذي يزن.. تلاقحت مع لغة الظافر عدنان المستعربة في العراق وله ركن في الكعبة كأهل حمير اليمن وفي الشام ولهم أيضا في الكعبة ركن ثالث!. وعلي بن أبي طالب يرجع أصله إلى نبط عراق أبي الأنبياء إبراهيم، أكد وآشور وبابل بلة ألسن أهل برجها وسومر. قريش لاتهمز كتميم: حايل= حائل، سايل= سائل، وقريان= قرآن: مفردة سريانية تفيد (كتاب الفصول) وهو قداس سنوي (ظ. غ.) طه جعلها عميد الأدب العربي في كتابه (الشعر الجاهلي) طاها حسين، رحمن= رحمان، و يس= ياسين، والمختلف الظافر البهي البديع المائز فائز الحداد أخ سيبويه وكاوا الحداد؛ تجاوز جندرمة الضحاك وسوق عكاظ بمفردات قرآنية مستعربة: استبرق (حرير وحلو حلي) أرائك، وجهنم وفردوس برادايس، ومرة سراط ومرات صراط= ستريت سترات! وحائط كعبة إلاف قريش رحلتي الشتاء والصيف، وحائط نيويورك(ظ. غ.). الظافر تجاوز سيرك جنادرية مسوخ رقصة العارضة آل سلول سعود يهود المال بالشاعر الإنسان والشعور والشعر والأدب غير المباع بالذهب لهجن تدب وناظم همه علفه من الشعير مرتزق البترو بداوة دولار يموت ويحيى سعودي يرتزق!:
http://www.alnoor.se/article.asp?id=185531
الظافر مادح الحسين كالشاعر الفرزدق الاُموي مادح زين العابدين السجاد قال من قبل: إني فوق نحو لغتكم، علي القول وعليكم التأويل!.. مرتزق مخابرات الأمير السعودي الفاسد مقرن يعمد إلى تسفيه وتأويل معنى مبنى الظافر الأشبه بمنتبذ غبراء الربذة أبي ذر الغفاري، وبسحر بيان الساحر الشاعر المجنون، وبلاغة (علي بن أبي طالب) القائل: ما أبقالي الحق من صديق!.. وقد أجمع الخلق على الحق في حين من لمحة دالة!.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لستُ شيعياً... ؟! / نجاح محمد علي
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
كيف حارب تشرشل وروزفلت وستالين هتلر – ثم حاربوا بعضهم البعض
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
الاتحاد العام التونسي للشغل: بين إرثه الوطني وحاضره ومستقبله
...
/ جهاد عقل
-
نسمة الحقيقة _3
/ فريدة لقشيشي
-
نغم الروح
/ زيتوني ماكس
-
انتقام العاجزين
/ ماجد فيادي
-
على ناصية الحرب.. مرةً أخرى
/ حارث رسمي الهيتي
المزيد.....
-
شيرين تختتم مهرجان -موازين- بعد غياب طويل والمايسترو يشارك ص
...
-
-بيت الشعر في المغرب- يتوّج بجائزة الأكاديمية الدولية للشعر
...
-
مسئول إيراني يعلن اعتقال 24 جاسوسا إسرائيليا غرب طهران
-
ممثلو عملية التشاور العربية: قضية اللاجئين جوهر القضية الفلس
...
-
أول صحفي غربي يدخل إيران منذ بدء الصراع مع إسرائيل.. إليك مش
...
-
-قد يتسبب بكارثة مشابهة لتشيرنوبل-.. تحذيرات روسية من استهدا
...
المزيد.....
|