أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محاضرة العقلانية في الشعائر والطقوس / أحمد القبانجي - أرشيف التعليقات - الى الذي علق باسم البغدادي - عبد الحسين طاهر










الى الذي علق باسم البغدادي - عبد الحسين طاهر

- الى الذي علق باسم البغدادي
العدد: 443677
عبد الحسين طاهر 2013 / 1 / 15 - 23:40
التحكم: الحوار المتمدن

( عمت عين رايك ) اذا كان فهمك لنص الكاتب -انا اعقل الناس- بمعنى انا ارجح الناس عقلا كلا يارجل لم يقصد الكاتب هذا المعنى ..انه اراد انا اعقلهم بمعنى اهدءهم اريد الناس يتعقلون الامور ومثاله عندما تحدث مشادة بين صبيين فتطلب من القريب منهم بقولك يا فلان احجزهم ..اوعقلهم اي اجعلهم اصحاب عقل ويكفوا عن العراك وهذا ما عناه الكاتب بانا اعقل الناس معنى اعقلهم ابصرهم بالامور اتمنى وضحت الفكرة والسلام عليك ياصديقي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محاضرة العقلانية في الشعائر والطقوس / أحمد القبانجي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فلنعطي العلاقات وقتها / فراس عوض
- صدرية ومربعات / رحمة يوسف يونس
- موسيقى: بإيجاز:(23) بيتهوفن: الدوائر الاجتماعية والمهنية/ إش ... / أكدالجبوري
- لا يسقط بالتقادم ! / حسن مدبولى
- نظرية باريتو: من حقول البازلاء إلى قانون عمل وفلسفة اقتصاد / أوزجان يشار
- ممرات التجارة الدولية.. / مزهر جبر الساعدي


المزيد..... - مدير جمعية الإغاثة الطبية بغزة: الوضع الإنساني بالقطاع بلغ م ...
- اجتماع ثلاثي في عمّان لدعم استقرار السويداء ووحدة سوريا
- وزير الخارجية المصري: تنسيق مع واشنطن والدوحة لإحياء هدنة ال ...
- إسقاط المساعدات فوق غزة يتواصل وسط تشكيك بمدى فعاليتها
- وقف تصدير الأسلحة الألمانية لإسرائيل - نهاية مبدأ المصلحة ال ...
- الأمم المتحدة تجدد الدعوة لوقف الهجمات على المدنيين في الفاش ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محاضرة العقلانية في الشعائر والطقوس / أحمد القبانجي - أرشيف التعليقات - الى الذي علق باسم البغدادي - عبد الحسين طاهر