تحياتي استاذ لؤي المحترم مقال في غاية الأهمية في الظرف الراهن حيث تحاك المناورات الخبيثة للاجهاز على ما تبقى ، لكن بوجود أمثالك فلا خوف على بلدنا . اعتقد ان في العراق قوى وافرادا ما تزال قادرة على تهدئة العواطف لكن لا ندري ما يخطط له الخليجيون واسرائيل فبالتأكيد ستتضح الصورة بعد ايام وستتكشف النفوس النتنة فقد مر العراق بمرحلة اصعب وتجاوزها ، اما الآن فالقوى الغادرة التي نجحت في ليبيا ودولا اخرى ستجرب حظها في العراق وكل ما علينا ان تهدئة الاحوال ووقف العنف وكبح التطرف من اي طرف. فهذه فرصتنا لانقاذ ما تبقى مع تقديري الخالص علي الاسدي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رفقا بالعراق فهو اسمى من زجه في نعراتكم الضيقة !! / لؤي الخليفة
|