أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رائحة ابطي بين المشوي والمحشي / يوسف ابو شريف - أرشيف التعليقات - 6جهاد علاونة - ابوعمرو










6جهاد علاونة - ابوعمرو

- 6جهاد علاونة
العدد: 443002
ابوعمرو 2013 / 1 / 12 - 20:24
التحكم: الحوار المتمدن

هاي انتا ناقد مالكش حل يا ابوعلي ، والله ماعرفتك ، بتذكر لما ادعيت اسلامك ووصفك احد اصدقاءك يومها بأنك ستقوم بدور حصان طروادة في مهاجمة الاسلام من داخله ، يومها لم يكن بيدي حيله الا ان اتذكر عشقك ومدحك للحمير في اكثر من مقال فتفكهت عليك بأن دورك سيقتصر على دور حمار طروادة وليس حصان طروادة

اليوم اعرفك على حصان طروادة الحقيقي يا ابو علي
حصان طروادة ..... ابوعلي
ابوعلي .....حصان طروادة

فرصه سعيدة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رائحة ابطي بين المشوي والمحشي / يوسف ابو شريف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إضاءة: العصيان الوجودي عند هيرمان ملفيل/إشبيليا الجبوري - ت: ... / أكد الجبوري
- ما مصائر ضحايا الأسلحة الكيميائية وأين باتت المواقف المؤملة ... / تيسير عبدالجبار الآلوسي
- في نقد رؤية الأستاذ أكرم حسين حول متطلّبات الشروط السورية ال ... / نزار فجر بعريني
- حكاية القطة التي تعيش مع الفراخ الجميلة / ناهد محمد
- تعبيرات جسد المرأة في ايران سياسياً وثقافياً / حميد كشكولي
- مفهوم النصر,عندقوى الثورة والصمودوالتصدي / مازن الشيخ


المزيد..... - تعود إلى عام 1532.. نسخة نادرة من كتاب لمكيافيلّي إلى المزاد ...
- قهوة مجانية للزبائن رائجة على -تيك توك- لكن بشرط.. ما هو؟
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- الرئيس التركي اردوغان يؤكد دعمه لقرار الجنائية الدولية باعتق ...
- -دعت إلى قتل النساء الفلسطينيات-.. أستراليا ترفض منح تأشيرة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رائحة ابطي بين المشوي والمحشي / يوسف ابو شريف - أرشيف التعليقات - 6جهاد علاونة - ابوعمرو