أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هَر ِمٌ مََطْلََع عامي 1949- 2013م / صوفيا يحيا - أرشيف التعليقات - 2 الحاج أبا إسراء وأمها (العلوية) ! . . تذكرا - صوفيا يحيا










2 الحاج أبا إسراء وأمها (العلوية) ! . . تذكرا - صوفيا يحيا

- 2 الحاج أبا إسراء وأمها (العلوية) ! . . تذكرا
العدد: 442947
صوفيا يحيا 2013 / 1 / 12 - 14:05
التحكم: الحوار المتمدن

ربع كيلو على الحصة التموينية من ريع نفطنا قبل أن تمتطي المحاصصة التي أسرت بك ليلاً أبا إسراء!، من الشام الذي بورك حوله، أيام صدام سقاها الله فأينعت ونعت!.. تذكر كلما صليت ليلاً (الزعيم الأمين) الجنرال والسني عبدالكريم والده قاسم دفين مقبرة الشيخ معروف في بغدادك التي غادرها أمثال كريم العراقي حتى ظهور المخلص، كان (الزعيم الأمين)القاسم المشترك الأعظم الذي تعبدت الشيعة ذكراه حتى الساعة وكأن كل شيعية أخرى عقمت بعد أمه (كيفية)!..
تذكر أنه استعاد بشر العراق من المنفى المنسى وأنت استعدت الحجر آثارناالمنهوبة عبر سفاراتنا التي مازالت لاتتفقدنا حول العالم!..
ملايين تلوك الصخر خبزاً/ على جسر الجراح مشت وتمشي/ وتلبس جلدها وتموت عزاً/ تذكر قبل أن تغفوا على أي وسادة/ أينام الليل من ذبحوا بلاده!/ أنا إن مت عزيزاً إنما موتي ولادة/ قلبي على جرح الملائكة النوارس.. سرب حزين يمتد من بغداد، التي عدت أنت إليها على جسر من جماجم صدام باسم الدعاة الجفاة!.. عشر سنوات تغيير 2003- 2013م، ودار لقمان على حالها وتحتك أموال قارون!.. وداعيك داعي دعوتك، ممن كتبوا لكم هذا النداء: وطني جريح خلف قضبان انتظار!..

بلا دفء الرحم الرحيم، انتظار إضافي إلى شتاءات شتات يهود العصر شيعتك!.. على رأي جار لك في إيران وريف دمشق الشام الآن جوار سفارتنا في (لاهاي.. ظ. غ.) وعلى رأي (رؤى) في الهند مهيضة الجناح مريضة!، والدها (شيخي ومعلمي) سردار يحيى يموت و(بنات آوى!) غيره يحيى على الدولار السعودي كما تكرمت بقولتك الأخيرة!.. أيهذا الأمير الواهب ما لا يملك من ريعنا إلى من لايستحق في الجوار، تذكرهم في البلد الغريب الأكرم من موطني! آواهم وآوى بنات آوى: أنت وإسراء وأحمد؛ فتية تشرد وموطناً يهدد، لا نريد، بل نقول ونعيد:
إني أراهم عائدين من المدارس/ باست جبينهم المآذن والكنائس كتبوا لكم هذا النداء: وطني جريح خلف قضبان انتظار!..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هَر ِمٌ مََطْلََع عامي 1949- 2013م / صوفيا يحيا




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - القضاء في العراق .. الشكل الكاريكاتيري للعملية السياسية / صوت الانتفاضة
- نص / سوران محمد
- طينٌ لا يُغتَفَر / نعمة المهدي
- من -Where is My Daddy- إلى -Daddy is Home-: الخوارزميات حين ... / حنان محمد السعيد
- توطيد الأبعاد الاجتماعية للمشروع اليساري / هيوا عمر
- قراءة في رواية الأوهام المفقودة لبلزاك: رصد تحوّلات المجتمع ... / كرار جمعة الامارة


المزيد..... - فوضى عارمة وشجار.. شاهد ما حدث خلال جلسة نطق بالحكم في قضية ...
- الصحة العالمية: 100 ألف طفل بغزة سيعانون من سوء تغذية حاد
- محمد بن زايد يبحث مع إيلون ماسك مستقبل الذكاء الاصطناعي والت ...
- الكويت.. الداخلية تنشر لقطات لكبس مركبتين وتوضح السبب
- السودان: كيف يؤثر استهداف المرافق الصحية في حياة المدنيين؟
- تحليل: الاقتصاد الألماني أمام تحديات الإفلاس وإعادة الهيكلة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هَر ِمٌ مََطْلََع عامي 1949- 2013م / صوفيا يحيا - أرشيف التعليقات - 2 الحاج أبا إسراء وأمها (العلوية) ! . . تذكرا - صوفيا يحيا