اصبت بالذهول وانا ارى علي زاوا عوينه ضمن برنامج تلفزي مخصص للمتشردين كيف هذا الوجه السنمائ التلفيزيوني هو ايضا من التشردين لم اصدق في البداية وحسبت انهم اتوا به كمثال لطفل متشرد استطاع ان يدهب بعيدا لكنني وجدت نفسي امام انسان كانه كان يحلم ليجد نفسه بعد ان استفاق في المكان الذي كان فيه قبل ان ينام وكل ما حصل عليه من هذا الحلم هو و ا لو وكلمة والو بالمغربية تعني لا شئ وتساءلت عن ملايير الدعم التي تدفعها الدولة للمخرجين ومنتجي الافلام والمسلسلات الم يكن لهذا الممثل نصيبه منها وفيها هو ايضا اللعنة على هؤلاء المجرمين الذين يستغلون باس الفقراء والمتشردين ليغتنوا من ورائهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علي زاوا المغربي ...رسالة إلى من يهمه الأمر / مليكة طيطان
|