أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ردّي على عتريس المِدَح / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - الى ماجد ومثنى - بهروز الجاف










الى ماجد ومثنى - بهروز الجاف

- الى ماجد ومثنى
العدد: 442291
بهروز الجاف 2013 / 1 / 9 - 06:40
التحكم: الحوار المتمدن

يا اخوان قد لاتعرفون بأن -عتريس- هي لفظة الريف وبعض القبائل الرحالة الكردية لاسم -ادريس- وقد كان هذا الاسم شائعا عند قدامى الاكراد واختفى الآن. كان قدامى الكرد يطلقون أسماء -معمد- على -محمد- و -طلعت- على -طلحة- و -عصلي- على -أصلي - وقالو -عتلان- على -عدنان- و-عتريس- على -ادريس-، وهنالك حاليا من الكرد من يقولون -عاشايس- على -آسايش- قوات الأمن الكردية--، ولكن لا أدري كيف دخلت هذه اللفظة عند العرب وأصبحت نعتا للرجل الغضبان والجبار، هي ربما (أقول ربما) كانت تيمنا بأسم أحد عتاة الرعاة الكرد -عتريس- وقد تسموا به تيمنا بصفاته.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ردّي على عتريس المِدَح / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان 7 أكتوبر .. أم إنتحار غزة - بعد وقف إطلاق النار / يوسف يوسف
- إسرائيل غير القابلة للخسارة! / عبدالله عطية شناوة
- فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على ... / سعيد علام
- مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل / جواد بولس
- (ماءُ الْآهِ) / سعد محمد مهدي غلام
- جثة السوق قصيدة / كاظم حسن سعيد


المزيد..... - اتصال بين ترامب ونتنياهو بشأن اتفاق غزة و رفات الرهائن.. ومص ...
- تطوير التعاون بين إيران ومصر في مجالات الطب والصحة
- 17 أكتوبر 1961: مجزرة الجزائريين في باريس، وكيف غيبها النظام ...
- جثامين الأسرى تشعل أزمة جديدة وتهدد بتفجير اتفاق غزة
- خطوط وتغير فى اللون.. هذا ما تكشفه أظافرك عن صحتك
- هل افتعلت حماس تظاهرات ضدها لنقل الرهائن الإسرائيليين؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ردّي على عتريس المِدَح / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - الى ماجد ومثنى - بهروز الجاف