أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تأملات في العقيدة المسيحية / هشام آدم - أرشيف التعليقات - لماذا لغتنا هي الأخـذ..ولغة العطاء والشكر فـلا؟؟؟ - أشورية أفرام










لماذا لغتنا هي الأخـذ..ولغة العطاء والشكر فـلا؟؟؟ - أشورية أفرام

- لماذا لغتنا هي الأخـذ..ولغة العطاء والشكر فـلا؟؟؟
العدد: 442228
أشورية أفرام 2013 / 1 / 8 - 21:56
التحكم: الحوار المتمدن

هشام آدم ... لو كانت نية وهدف الغرب التبشير لفعلت بمئات الملايين المهجرين لديها من المسلمين والبوذا والملحديين وغيرهم... أكثر من تسعين بالمئة من هؤلاء عاطلين ويقتادون على الأعانات الأجتماعية,وأصبحوا عالة عليهم وأفلسوهم وقضوا على الأقتصاد الغربي...لنفترض العكس لو خمسمائة مليون أنسان غربي توجهوا للسعودية وأفغانستان وأيران وووو ودول أسلامية أخرى متشددة ,طالبين الهجرة والعيش الرغيد مجانا لديهم مثلما هم فاعلون(من سكن مجاني وتدريس وتطبيب وحرية ممارسة الدين والحصول على حقوق المواطنة كاملة حالهم من حال الأنسان أبن البلد) يا ترى ماذا كانت شروطهم وقتهــا ؟؟؟؟؟العرب المسلمين دخلوا الشرق الأوسط كمحتلين وكغازيين وفرغوه من أصحابه وناسه الأصليين ليتسلطوا هم على الأخضر واليابس بسيفهم المسلول البتار فوق الرقاب البريئة,وشوهوا معالم الشرق الحضاري العريق,وهتكوا كرامة الأنسان نفسه فما بالك بالحجر والشجر والعلم والثقافة والحضارات ...المسلمين غزوا وتسلطوا على الشرق كله,وفرضوا كل تعقيداتهم وعقدهم عليه بالسيف البتار,وتأتي حضرة جنابك وتحاسب الأخر!!!!!العجب فيكم لا تعرفون لغة العطاء بل الأخذ والأخذ وبلا شبع.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات في العقيدة المسيحية / هشام آدم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خير البرّ عاجله / زكي رضا
- بابل مدينة الأسر / سعدي عواد السعدي
- آن الأوان لعودة- ب ك ك- إلى ساحته / إبراهيم اليوسف
- لا يمكن بناء سودان خالٍ من الحروب إلا بالعلمانية: / خزامي مبارك
- في شباك العصافير؛ وليد الهودلي ]2[ / مهند طلال الاخرس
- الريحان* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - تصويت تاريخي: 172 دولة تدعم حق الفلسطينيين في تقرير المصير
- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- مسيّرةتقصف الكوادر الطبية بمستشفى كمال عدوان لدى محاولةانتشا ...
- عادات يومية بسيطة للحفاظ على صحة الكلى
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تأملات في العقيدة المسيحية / هشام آدم - أرشيف التعليقات - لماذا لغتنا هي الأخـذ..ولغة العطاء والشكر فـلا؟؟؟ - أشورية أفرام