الدليل الذي نقبله هو أن هناك مصادر متعددة، وقد أشرت إلى أحداها داخل المقالة وأشرت إلى آخر ضمن أحد ردودي أعلاه، تشير وتقتبس وتُدلل على أن الديكة كانت ممنوعة من التواجد ضمن محيط القدس. فإذا أضفنا إلى ذلك الأدبيات المسيحية التي حاولت التأويل والتبرير لمقولة يسوع المنسوبة له في الإنجيل، وهي تبدو مصدقة ومستسلمة تماماً لهذه الحقيقة التاريخية، ويمكنك البحث عنها بسهولة من خلال أي محرك بحث، فإننا نصل بالضرورة إلى قوة هذا النص التاريخي والشك في الرواية الإنجيلية المنسوبة إلى يسوع.
تحياتي حسن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشكلة اليهودية والجغرافيا عند كتبة الإنجيل / حسن محسن رمضان
|