والله نقول شيئا لانتمناه لسوريا وطنا وشعبا لكن الامر واضح جدا وامثال الشئ كثيرة .ان نجح الذين يسمون انفسهم بالمعارضة من القضاء على النظام الحالي رغم اخطاءه يتحول البلد الى صومال جديدة بل اسوء منه ويسود القتل والذبح على الهوية وتسود التجزئة وتتكون دويلات طوائف متناحرة ضعيفة والافضل القبول بخطّة الرئيس السوري واذا كانت هذه الخطة سيّئة فهي لابد وان تكون أفضل من الاسوء وهو ضياع البلد الجميل وشعبه الطيب .والامر هو ليس ربيع عربي .بل هو ربيع غربي اسرائيلي جميل وخريف سوري قاسي أليم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما لم يقُله الرئيس الأسد في خطابه ؟؟ / ابراهيم الحمدان
|