انها الوثنية القريشية التي اتى بها محمد بحيث انها محت حضارات بلداننا ، بعد ان كنا شعوب تشع بالعلوم والبناء والفلسفة والفلك قبل عصور الأديان والتي ما ان اتت وعلى رأسها الإسلام حتى اتت معها عصور الإنحطاط والأحتقار والجهل وإغتصاب الصغيرات وقتل المخالف وتشريع السرقات وقطاع الطرق . كل هذه القرون من التخلف اتت من تلك الرؤيا المزعومة لمحمد والتي سبقت الوحي ويا ليتها لم تأتي لكنا الآن نعيش بأمان وطمأنينة . مقال رائع أستاذ أحمد وتحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حقيقة الخُدعة / أحمد عفيفى
|