أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مسلمة الحنفي قراءة في تاريخ محرم - ج 1 / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - إلى الأستاذ وليد يوسف عطو - لطفي قاسم










إلى الأستاذ وليد يوسف عطو - لطفي قاسم

- إلى الأستاذ وليد يوسف عطو
العدد: 441324
لطفي قاسم 2013 / 1 / 4 - 15:12
التحكم: الحوار المتمدن

أشكرك كلّ الشكر على تسليطك الأضواء عاى هذا الحانب هام من التاريخ الاسلامي الذي تكاتفت فيه كل الأيادي و الأجيال حتى يبقى مظلما و حتى لا يفتضح فبه سر محمد إلى الأبد ,,, و قد ظنّوا أنهم نجحوا ولكن التاريخ لا يرحم ,, قشكر لإنارة عقول أريد لها أن تبقى على ظلام الجهل

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مسلمة الحنفي قراءة في تاريخ محرم - ج 1 / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عيد العمال 2025: ضد الأزمة الرأسمالية، ضد الحرب الإمبريالية! ... / الشيوعي الأممي
- تجليات مفهوم الهوية الثقافية في المجتمعات العربية (دراسة في ... / حسام الدين فياض
- الحزب الشيوعي العراقي في ذكرى تأسيسه الـ91: التجديد ليس خيار ... / محمد ارسلان علي
- تزوير محضر رسمي في جامعة جزائرية: جريمة في حق الجدارة والنزا ... / بوناب كمال
- بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها / جواد بولس
- بكاءُ السُندسِ في المنفى.... / رياض الشرايطي


المزيد..... - كيف مات هتلر فعلاً؟ روسيا تنشر وثائق -اللحظات الأخيرة-: ما ا ...
- وزارة الدفاع الروسية تنشر وثائق عن اقتحام الجيش الأحمر لبرلي ...
- تجدد إطلاق النار في كشمير مع إجراء البحرية الهندية تدريبات ع ...
- الإكوادور.. وفاة 8 أطفال بسبب عامل معدٍ لا يزال مجهولا
- الدفاعات الجوية الروسية تصد محاولة هجوم بالمسيرات على سيفاست ...
- الخارجية الأمريكية: الولايات المتحدة لن تلعب بعد الآن دور ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مسلمة الحنفي قراءة في تاريخ محرم - ج 1 / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - إلى الأستاذ وليد يوسف عطو - لطفي قاسم