أشكرك على مساهمتك الممتازة بالنسبة لإشكاليات الديموقراطية التي لا يمكن لعاقل أن يختلف معك عليها .وقد المحت في مقالي كما سوف تلاحظ الى أن الديمقراطية الشعبية لا تصلح مع شعوبنا في هذ المرحلة من تاريخنا ولكننا في نفس الوقت لن نستطيع إنكارها على شعوبنا لان مزاياها على المدى الطويل أكثر من مساوئها . والخطوة الأولى في رأيي لن تبدأ قبل تقليص دور الدين في السياسة وهذه هي الفكرة الأساسية من وراء المقال مع تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رؤية لنظام حكم يصلح للعالم الإسلامي / محمود يوسف بكير
|