بعد التحية للسيد عصيد و للمحاورين و القراء اتقدم بهذا التعليق عبارة عن احتجاج عن الاقصاء الذي تعرضت له . ارسلت تعليقي بالاسم الذي اكتب به على موقع الحوار المتمدن و هو نفس الاسم الذي استعمله الان ان تم نشره . و لم ار داع لاقصائي خاصة ان كتاباتي البسيطة على الحوار واضحة ، كما اني التزمت بالموضوع ، كما اني حاورت احمد عصيد في الواقع قبل النيت منذ 1994 و كان اخر حوار بيني و اياه بكلية الطب بالبيضاء في موضوع العلمانية. احتج على اقصائي سواء على ادارة الحوار او على المحاور عصيد .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحمد عصيد - كاتب وشاعر وباحث أمازيغي مغربي، وناشط حقوقي وعلماني - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: كيف نستعيد الثورات المهرّبة؟ / أحمد عصيد
|