يا هلا بزعيمتنا كل سنة وأنت سالمة ألف شكر لك على التهنئة وعلى المساهمة، أنا يا عزيزتي أعيش في سلام، على الأقل مع ذاتي - عفواً أقصد مع أفكاري أنا لم أعش قط لحظة سلام ومصالحة مع ذاتي - ولكن أفراد عائلتي في سوريا المنكوبة لا ينعمون بالسلام والأمان مثل غيرهم من السوريين البائسين الأسرى المعترين. أنا مستغرب! ما دام سوريا مليانه بأرواح هايمة بالفضا، فليش هالأرواح مو أدرانه تعمل شي ينفع الأحياء؟ أولك هالأرواح شريرة؟ والله فكرة! فكرة؟ شو يعني فكرة؟ لا، لا هَي أكتر من فكرة. يمكن حقيقة، يمكن واقع..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
معضلة الروح / نعيم إيليا
|