القرآن يدمّر إلهه بنفسه . تارة يصفه بالكمال وينزهه عن كل السلبيات وطورا لا يميّز بينه وبين الشيطان . ينسب إليه ما ينسبه للشيطان. فهو يضل من يشاء ويهدي من يشاء. لذلك يمكن القول أن محمدا هو شريك مع الشيطان ويؤمن بإله يضل ويهدي بنفس الوقت, فإذا تصور محمد واهما أن الإله الذي اخترعه يصفح عنه فهو في نفس الوقت يضلّه . وهنا مأساة المومنين بهذا الإله الذي لا يتميّز عن الشيطان بشيء وفقا لتعاليم القرآن ومحمد . فإلى متى نعيش هذه الإوهام االخيالية المليئة بالهراء والأساطير والتهاريج.تعرية محمد ودين محمد من الزيف والكذب والنفاق. وتحية طيبة والسلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التشكيك في ثوابت الدين مدخل للصراع بين المجتمعات / نايف عبوش
|