ليت التّونسيّين يتعلّمون القراءة عوض تبادل الصّور والفيديوهات على الفيسبوك... التونسيّون رغم كل ما فعله بورقيبة من أجل النّهوض بهم وتعليمهم وتثقيفهم، بقوا شعبا جاهلا... لهذا فستعود الدّيكتاتوريّة إن عاجلا أو آجلا... لأنّ التّونسي لم يتعلّم بعد أن يفتح دماغه ويسأل ويفكّر... قالوا أننا قمنا بثورة على الدّيكتاتوريّة، لكن أكبر الثّورات هي تلك التي تدفعها الثّقافة ويحصّنها التّفكير العلمي والمنطقي وتزيّنها الفنون... فمتى تقوم الثّورة الفكريّة في هذه البلاد؟ كل شيء يتوقّف على الإجابة على هذا السّؤال...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشروع الدّستور التّونسي الجديد أو الطّريق إلى الهاوية / مالك بارودي
|