يتقديري ان ما يسمى بالربيع العربي لاقصر من الخريف القطبي حتى,والسبب ان الاسلام لكدولة لا يمكن ان يرقى الى متطلبات العصر الحاضر لان شرنقة الشريعة لا يمكن ان يحوي مشالكل وهموم هذا الكون الانساني الفسيح في القرن الواحد والعشرين لانه وببساطة فشل في حينه ومهده فكيف يمكن ان يكون عالميا وابديا في الوقت الذي فشل في احدى الواحات في جزيرة العرب ....لان المفهوم الديني يتعارض اصلا مع ديناميكية الحياة والتطور ويمكننا الاستشهاد بتجارب السودان وافغانستان وايران والحبل على الجرار لان الاسلام هي المشكلة والعلمانية هي الحل ونستشهد بكل العالم المتطور التي ما وصلت الى ما وصلت اليه الا بعد ان اودعت الدين في ذاكرة التاريخ معززا مكرما ورحلته الى اروقة الكنائس والابرشيات المكان الطبيعي له ليرفد من يرغب ان يعتنقه الهدوء والطمانينة تحت ضلال السماء والابدية والجنان وحور العين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحمد عصيد - كاتب وشاعر وباحث أمازيغي مغربي، وناشط حقوقي وعلماني - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: كيف نستعيد الثورات المهرّبة؟ / أحمد عصيد
|