كما أضاءت فوانيس كامل الركابي عتمات الشعر الشعبي وشكلت معلما بارزا في القصيدة الشعبية العراقية تأتي مداخلة الآخ الغالبي لتضيء الحجوانب الجمالية لشاعر تناساه أهله وتجاوزه الآخرون ،فمتى تنتبه الحكومة العراقية ووزارة ثقافتها الغارقة بكل ما هو بعيد عن الثقافة لتعيد لرموز الكلمة وجودهم الفاعل في الساحة الثقافية ولماذا لا تقوم الوزارة الرداحة المرتاحة بنشر آثار المبدعين العراقيين بدلا من نشر بعض الفقاعات التي لا ترقى لمستوى الأداع أستنتادا لعلاقات جانبية،وأقول آخيرا: متى يطلع الفجر يا رفيق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوانيس.. لكامل الركابي(إاضاءة في العتمة).. / رحيم الغالبي
|