معلش يا حمدان عفى الله عما سلف بخصوص ماضيك كمعارض مادمت لن تعود ابدا ابدا الى سابق عهدك و ما دمت تقدم فروض الطاعة و الولاء لقائدك الاسد و تبايعه و تفوضه امرك و مصيرك و تمنحه ثقتك الكاملة في اي قرار يتخذه سواء في السلم او في الحرب فانا اؤكد لك ان الاسد غفور رحيم و حتما ستنال رضاه و بركته و انا ارى الان الاسد و هو يغمرك بعطفه و حنانه قائلا : الله يرضى عليك يا ابننا البار !
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأسد ........(( والخيار الصعب )) حقيقة المبادرات المطروحة ..... وزيارة الابراهيمي ؟؟ !! / ابراهيم الحمدان
|